صاده الهرم
والكبر؛ بعد أن كان يصطاد في الغابات، عاد إلى كوخه المتطرف عن المدينة بعد سنوات
غياب...
فكر بعمل يشغل وقته ويكسب بعض المال.
أحضر أكواز الذرة وبدأ يشويها في إحدى الحارات لبيعها، باء بالخيبة ولم يشترِ أحد منه... سأل امرأة بقربه تبيع الحليب عن السبب.
أخبرته: أهل الحي أسنانهم مسوسة وأكثرهم قلعها لهم الحلاق ....
ذهب إلى الجبل وجمع العسل بمشقة
_ هذا الجميع سيحبونه وهو نادر...
غضب أهل الحي؛ أحضرت العسل؛ ستجلب الدببة.
دار في خيبته، واهتدى أن يبيع مناديل معطرة بزهر الليمون....
وجد نفسه مطرودا بين الأشواك لأن العطر بزعمهم
سبب الحساسية للجميع.
فكر بعمل يشغل وقته ويكسب بعض المال.
أحضر أكواز الذرة وبدأ يشويها في إحدى الحارات لبيعها، باء بالخيبة ولم يشترِ أحد منه... سأل امرأة بقربه تبيع الحليب عن السبب.
أخبرته: أهل الحي أسنانهم مسوسة وأكثرهم قلعها لهم الحلاق ....
ذهب إلى الجبل وجمع العسل بمشقة
_ هذا الجميع سيحبونه وهو نادر...
غضب أهل الحي؛ أحضرت العسل؛ ستجلب الدببة.
دار في خيبته، واهتدى أن يبيع مناديل معطرة بزهر الليمون....
وجد نفسه مطرودا بين الأشواك لأن العطر بزعمهم
سبب الحساسية للجميع.