ظلال الذاكرة
--------------
عـانـقتُ فــي كـفي ظـلالَ الـذاكرة
ومـلأتُ رحلي من دموعي الحائره
لـمـا تـموسق َطـيفكم فـي خـاطري
أيـقـنت ُأنــي فــي هـواكـم سـائـره
والـلـيـلُ شـــقّ هــدوءَه بـمـدامعي
حــتـى بـــدا كـهـشـيم أرض ٍثـائـره
فرصَفت ُمن وجع ِالحروفِ مقالتي
ظــلّـت تـــراود ُمـقـلـتيّ الـسّـاهـره
لـكـنّها الـعـبرات ُمــن فـرط ِالـجوى
والـصـمتُ يـعـصفني ريـاحـاً جائره
سـكَن الـحنينُ بـمهجتي مـن طعنة
سـكّين غـدرك وشمُه في الخاصره
-- أسيا عبد الله --
--------------
عـانـقتُ فــي كـفي ظـلالَ الـذاكرة
ومـلأتُ رحلي من دموعي الحائره
لـمـا تـموسق َطـيفكم فـي خـاطري
أيـقـنت ُأنــي فــي هـواكـم سـائـره
والـلـيـلُ شـــقّ هــدوءَه بـمـدامعي
حــتـى بـــدا كـهـشـيم أرض ٍثـائـره
فرصَفت ُمن وجع ِالحروفِ مقالتي
ظــلّـت تـــراود ُمـقـلـتيّ الـسّـاهـره
لـكـنّها الـعـبرات ُمــن فـرط ِالـجوى
والـصـمتُ يـعـصفني ريـاحـاً جائره
سـكَن الـحنينُ بـمهجتي مـن طعنة
سـكّين غـدرك وشمُه في الخاصره
-- أسيا عبد الله --