تأسرني
اللعبة كلما دخلت ساحة المولد ، أرتادها للارتزاق واللعب ، في كل مرة أفقد بعض
الجنيهات التي أكسبها من السوبيا التي أبيعها للبسطاء الذين يرضيهم طعم السكر
ورائحة بقايا جوز الهند .
تأخذني حماسة اللعب عن مراقبة يده التي تخفي صورة البنت ، وأظل أحلم أن أهزمه وأعوض خسائري اليومية ، لا أجد تعويضا إلا تخفيف السكر في خلطة السوبيا.
تأخذني حماسة اللعب عن مراقبة يده التي تخفي صورة البنت ، وأظل أحلم أن أهزمه وأعوض خسائري اليومية ، لا أجد تعويضا إلا تخفيف السكر في خلطة السوبيا.