الثلاثاء، 2 مايو 2017

ثلاث ورقات - بقلم -أ- عبد السلام هلال

 تأسرني اللعبة كلما دخلت ساحة المولد ، أرتادها للارتزاق واللعب ، في كل مرة أفقد بعض الجنيهات التي أكسبها من السوبيا التي أبيعها للبسطاء الذين يرضيهم طعم السكر ورائحة بقايا جوز الهند .
 تأخذني حماسة اللعب عن مراقبة يده التي تخفي صورة البنت ، وأظل أحلم أن أهزمه وأعوض خسائري اليومية ، لا أجد تعويضا إلا تخفيف السكر في خلطة السوبيا. 
التعليقات
0 التعليقات

ليست هناك تعليقات :

ترك الرد

close
Banner iklan disini