يَأتِي المَسَاءُ
فَيَستَفِيق هَـوَاهَا
في خَافِقِي أوّاااااهُ كم يَهوَاهَا
-
عَزَفَت على وَتَرِ الفُؤَادِ مَقَامَهَا
فَلِذَا أنين الرُّوحِ رَهنُ صَدَاهَا
-
لَكِن نَصِيبَ العُمرِ فَـرَّقَ بَـينَـنَا
أَدمَـى فُؤَادًا لا يُـرِيـدُ سِوَاهَا
-
هِيَ كَم أَحَبَّتنِي وَكَم أَحبَبتُهَا
قَدَرِي .. بِأَن أحيَا عَلَى ذِكرَاهَا
-
يَا ليتَ هذا القلبَ يَنسَاهَا وَلَو
لِدَقِيقَـةٍ عَلِّي أَجُّـبُّ أَسَاهَا
-
عَلِّي أَعِيش بَـقِـيَّـةَ الـعُمرِ الذي
سَـيَـمُـرُّ دُونَ أَسىً سَئِمتُ إلآهَـا
-
لَكِنَّ قلبي لم يَكُن يَومـًا مَعِي
بِجِوَارِهَـا قَد ظَلَّ حِينَ رَآهَـا
-
والآن عَينِي إنْ تَرِفُّ لِغَيْرِهَا
لَـرَأيـتُـهُ حَـالاً أَبَـى و نَهَاهَا
-
إذ كَيفَ يُبعِدُ عن حُدُودِ مَسَارِها
وَ مَسـَارهُ هُـوُ ذَاتهُ مَسْرَاهَا
-
سأكونُ أكذَبَ مَن عَلَيهَا حِينَمَا
سَـأَقُولُ قَلبِي رُبَّـمَـا يَنسَاهَـا
----
بَيتُ القَصِيدِ ( مَعَرَّة النُّعمَانِ ) يَا
صَحْبِي فَيَا سُبحانَ مَن سَوَّاهَـا
في خَافِقِي أوّاااااهُ كم يَهوَاهَا
-
عَزَفَت على وَتَرِ الفُؤَادِ مَقَامَهَا
فَلِذَا أنين الرُّوحِ رَهنُ صَدَاهَا
-
لَكِن نَصِيبَ العُمرِ فَـرَّقَ بَـينَـنَا
أَدمَـى فُؤَادًا لا يُـرِيـدُ سِوَاهَا
-
هِيَ كَم أَحَبَّتنِي وَكَم أَحبَبتُهَا
قَدَرِي .. بِأَن أحيَا عَلَى ذِكرَاهَا
-
يَا ليتَ هذا القلبَ يَنسَاهَا وَلَو
لِدَقِيقَـةٍ عَلِّي أَجُّـبُّ أَسَاهَا
-
عَلِّي أَعِيش بَـقِـيَّـةَ الـعُمرِ الذي
سَـيَـمُـرُّ دُونَ أَسىً سَئِمتُ إلآهَـا
-
لَكِنَّ قلبي لم يَكُن يَومـًا مَعِي
بِجِوَارِهَـا قَد ظَلَّ حِينَ رَآهَـا
-
والآن عَينِي إنْ تَرِفُّ لِغَيْرِهَا
لَـرَأيـتُـهُ حَـالاً أَبَـى و نَهَاهَا
-
إذ كَيفَ يُبعِدُ عن حُدُودِ مَسَارِها
وَ مَسـَارهُ هُـوُ ذَاتهُ مَسْرَاهَا
-
سأكونُ أكذَبَ مَن عَلَيهَا حِينَمَا
سَـأَقُولُ قَلبِي رُبَّـمَـا يَنسَاهَـا
----
بَيتُ القَصِيدِ ( مَعَرَّة النُّعمَانِ ) يَا
صَحْبِي فَيَا سُبحانَ مَن سَوَّاهَـا