احترقت الورود
بيدي شوقًا لها....
قبل أن يتمّ اللقاء..
تناثرت أهدابها حولي...
لم أميّز حينها بينها وبين لهفتي المترامية مني على الطريق....
حين وصلتُ لم يكن بانتظاري إلا مقعد فارغ ...
يسألني النادل ماذا أشرب...
طلبتُ فنجان خيبة محلّى برشة بهارات حارقة....
لا الوقتُ يسعفني لأتذكر...
يرنّ الهاتف أين أنتَ؟
إذ بي في المكان الخطأ
هكذا نحن...
نتصيد الأسى ندمنه...
ميلاد الفرح نوئده...
طار الموعد... طار الفكر....
نبوءة وردي باحتراقها لم أفهم....
أن القلب إذا حكم لن أسلم
قبل أن يتمّ اللقاء..
تناثرت أهدابها حولي...
لم أميّز حينها بينها وبين لهفتي المترامية مني على الطريق....
حين وصلتُ لم يكن بانتظاري إلا مقعد فارغ ...
يسألني النادل ماذا أشرب...
طلبتُ فنجان خيبة محلّى برشة بهارات حارقة....
لا الوقتُ يسعفني لأتذكر...
يرنّ الهاتف أين أنتَ؟
إذ بي في المكان الخطأ
هكذا نحن...
نتصيد الأسى ندمنه...
ميلاد الفرح نوئده...
طار الموعد... طار الفكر....
نبوءة وردي باحتراقها لم أفهم....
أن القلب إذا حكم لن أسلم