قلت
لكم
إن مت لن أسمع صوتي
بينكم
لن أكتب الشعر
على جدرانكم
سأكتفي
بساعة أنزف فيها معكم
قافيتي،
ذاكرتي،
خاتمتي،
حتى العدمْ
فربما أمسح عني الحزن
أو انضو الألمْ
لربما ينعتني البعض
بأني شاعر
أو حالم
أو ميت من الندمْ
ذنبي بأني لا أفلسف الأنا
وصورتي واحدة
وحيدة..
تغلبني الدموع
حتى تبحر القصيدة..
لي وجع الفراق والنوى
ولي أنين الناي والنغمْ
تهت على الدروب حافيا
تطردني كل المساءات
بليل خلته لياليا
أعد خطوي بالثواني
علها نهاية الزمنْ
أنا الغريب لا صديق،
لا رفيق
لا وطنْ
يهزمني الحنين،
ليل الذكريات،
والمسافات،
وغصة القلمْ
إن مت لن أسمع صوتي
بينكم
لن أكتب الشعر
على جدرانكم
سأكتفي
بساعة أنزف فيها معكم
قافيتي،
ذاكرتي،
خاتمتي،
حتى العدمْ
فربما أمسح عني الحزن
أو انضو الألمْ
لربما ينعتني البعض
بأني شاعر
أو حالم
أو ميت من الندمْ
ذنبي بأني لا أفلسف الأنا
وصورتي واحدة
وحيدة..
تغلبني الدموع
حتى تبحر القصيدة..
لي وجع الفراق والنوى
ولي أنين الناي والنغمْ
تهت على الدروب حافيا
تطردني كل المساءات
بليل خلته لياليا
أعد خطوي بالثواني
علها نهاية الزمنْ
أنا الغريب لا صديق،
لا رفيق
لا وطنْ
يهزمني الحنين،
ليل الذكريات،
والمسافات،
وغصة القلمْ