ورثت وسلبت
أنا شنفريُّ الشعرِ أعشى المُنتمى متمكِّنٌ من أوعرِ الأَثباج
وإذا نسجتُ قصيدةً أحمكتُها فأَتت كوشي الخزّ والديباج
أُمْلِي , فيعجزُ هاجسي عن مثلِ ما أبدعتُ من حُسْنٍ ومن إنضاج
ولقد ورثتُ اليوم نَعْلَيْ حُنْدُجٍ وسُلِبْتُ حقّاً لي بإرث التاج
وملكتُ أسبابَ البلاغة عَنوةً ونهلتُ صفوَ مَعينها الثجّاج
ورقى إلى قُلَلِ المعاني أعجمٌ وظللتُ مقبوراً أنا ونتاجي
فلعنت عصراً أصبحتْ فيه الذُّرا نهباً لكل منافقٍ ومُداج
أنا شنفريُّ الشعرِ أعشى المُنتمى متمكِّنٌ من أوعرِ الأَثباج
وإذا نسجتُ قصيدةً أحمكتُها فأَتت كوشي الخزّ والديباج
أُمْلِي , فيعجزُ هاجسي عن مثلِ ما أبدعتُ من حُسْنٍ ومن إنضاج
ولقد ورثتُ اليوم نَعْلَيْ حُنْدُجٍ وسُلِبْتُ حقّاً لي بإرث التاج
وملكتُ أسبابَ البلاغة عَنوةً ونهلتُ صفوَ مَعينها الثجّاج
ورقى إلى قُلَلِ المعاني أعجمٌ وظللتُ مقبوراً أنا ونتاجي
فلعنت عصراً أصبحتْ فيه الذُّرا نهباً لكل منافقٍ ومُداج