تأخذني حماسة اللعب عن مراقبة يده التي تخفي صورة البنت ، وأظل أحلم أن أهزمه وأعوض خسائري اليومية ، لا أجد تعويضا إلا تخفيف السكر في خلطة السوبيا.
أزمان هاشم 8 سنوات قبل 0 تعليقات
التصنيف: القصة القصيرة جدًا
في سنةِ جدبٍ قالت أمّي، .." الحمد لله، البيض يكفينا..".. ماتت دجاجاتنا، الواحدة بعد [...]17Mar2020
بعد أن نفضت ركام الغروب الجاثم على صدرها، مدت يدها للوهج الصارخ بداخلها ، معلنة بداية صباح[...]15Aug2019
عشية تداعى السقف و انهياره، حفرنا أخدودا فى الأرض و واريناه مع افئدتنا الثرى، جال بخ[...]03Aug2019
للحصول على الإقامة الدّائمة وجب إتقان لغة مشتركة. كان أملي كبيراً على الباب الأخير، لكنّ عربة ا[...]30Jul2019
صَفقَة بَعد أن انتَفَضتُ، نعتنِي بالطّائِش.. تَغزّل بالغَيمة السودَاء فأمطَرت العذَاب. قَطع أصا[...]27Jul2019